السبت، 24 ديسمبر 2011
آن سألوك عني ...وسيفعلون
قل لهم غآدرتني فقد كنت ضعيفاً ..آضعف من آلأحتفآظ بآمرأة آحبتني بجنون
وآحتملت بجنون ....وسآمحت بجنون
قل لهم غادرتني ...
فقد كنت شرقيآ ..وآلرجل آلشرقي يزهد بآمرأة تجآهر بحلمهآ
ونبضهآ وحرفهآ ودمعهآ !!
قل لهم غآدرتني ..
تلك آلتي حين آكون مع سوآهآ تموت آلف آلف آلف مره
ولآ يعلم بموت نفسهآ سوآهآ ..
قل لهم غآدرتني ...
تلك آلتي آن نآم آلكون ...آستيقظت
فصلت ...فسجدت ...فرددت ...آللهم آحفظه لي
قل لهم غآدرتني ...
تلك آلتي صلت صلآة آلحاجه آلف مره
وفي كل مره ...آكون آنـآ آلحآجه
قل لهم غآدرتني ...
تلك آلتي آن بكت آلسمآء ...رفعت يديهآ آلى آلسمآء
وذكرت آسمي بدعآء لآ آعرفه
..وآن سألتهآ قآلت آلدعـآء في آلمطر مجـآب
قل لهم غآدرتني ..
تلك آلتي آن كنت على سفر ...رفعت يديهآ الى آلسمآء
وذكرت آسمي بدعاء لآ آعرفه
وآن سألتهآ قآلت ...آلدعآء في آلسفر مجـآب
قل لهم غآدرتني ..
تلك آلتي آن فرح آلصآئمون بآفطآرهم رفعت يديهآ آلى آلسمآء
وذكرت آسمي بدعآء لآ آعرفه
وآن سألتهآ قآلت ....للصآئم عند آفطآره دعآء لآ يرد
قل لهم غآدرتني ...
آلمرأه آلوحيده آلتي آدمنتني
قل لهم غآدرتني ...
فقد كنت ضعيفـاً آضعف من آلآحتفآظ بآمرأه آحبتني بجنون ...
سَلمآن آلعوده :
يجب أن نثق أننا ما خلقنا أبداً :
لِـ نفشل !
أو لِـ نحزن !
لِـ نفشل !
أو لِـ نحزن !
أو لِـ نكن أناس بلا هدف !
يجب أن نثق أن وجودنا ليس صدفه ،
و ليس رقما فَ حسب ،
[ وجودنا لـ حاجة !
[ وجودنا لـ حاجة !
أنا موجود : لأن آلكون يحتاجني . .
خًذً منُ اليٍوَّمً : ” عًبًرَةَ “ وخًذً منُ الامَّسَ : ” خبرة “
الدنيا مَسَأله حَسَابٍيه اطرحَ منها
{التَعَبّ و الشَقَاء}
وأجمَع لها
{الحٍبٍ والوَّفَاءُ}
وأتركً الباقُيَ لربً السَمآء,
[ آلحبَ ]* عندمآ تجدَ فتآههَ صغيرههَ تضعَ كآملَ
طآقتهآ لَ مجردَ تدليككَ وآلدهآ ! =)
* عندمآ تجهزَ آلزوجههَ آلشآي ل زوجهآ
وتشربَ قليلَ منهَ قبلَ آن تعطيهَ !
* عندمآ تعطيَ آلآم طفلهآ
آفضلَ قطعهَ من آلكيكَ !
* عندمآ يمسكَ صديقكَ يدكَ
ويشدَ عليهآ بَ قوههَ لآنَ آلطريقَ زلقَ !
* عندمآ يرآسلكَ من يعزككَ لَ يتآكدَ آنكَ
وصلتَ للبيتَ علىَ آلوقتَ !
آلحب " !
ليسَ مجردَ شآب يمسكَ بيد فتآآههَ
ويتجولونَ فيَ آلمدينههَ !
آلحُبَ هوَ [ آلآهتمممآآآم ]
الجمعة، 23 ديسمبر 2011
الأنثـى . . تَتألَم جِداً . .
وتُحاكي هُمومَها في دَفتَر صَغير ،
تُكلِم صَديقَتِها … المُخلِصة بــِ نَبرَة أقرَب للإختِناقْ ، وتَتسائَل كَثيراً
وفِي الصَباح
تَبتَسِم ، وتَضِع العُطور ، وتَختَار أجمَل القَلائِد ، وتُجامِل الزُهور ..
وتَضِع كُحلاً جَديداً غَير الذي سالَ لَيلةِ البارِحة !
تُحادِث هَذهِ ، وتَضحَكْ مَع تِلكْ
وَبالتأكيدْ تَجعَل لِسانْ حَالِها يَقوُل :
( أننّي أسعَد اِمرأة فِي العالَم ) . . !!
تَعوُد فِي المَساءْ ، وتَكتِبْ :
ما زلِتْ أتحَمَل . . وَ ما زالْوا هُم لايَشعُرون !
تِلكَ هِيَ الأنثَى !!
أضحكها ، ابكيها ، ازعلها
بدون أسباب !
بدون أسباب : عشان . .
أرجع وَ أراضيها ♥
آسهرها ، آنومها ، اصحيها
برضىَ ى وعتاب !
آطمنها بـ غلاها ♥ وأرجع اجننها وأبكيها ()
أدلعها ، آقابلها بَ برود اعصاب !
وإذا ضاقت : أجي طاير عليها
لجل أسليها ♥
أعللها ، اخوفها . .
أقولها : الجني عند الباب <
وإذا خافت انومها على صدريَ
- وَ أغطيييييها ♥♥ ..
> سعد علوش !
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)